مـنـتـديـات أحــلـــي حـــيـــاة


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتـديـات أحــلـــي حـــيـــاة
مـنـتـديـات أحــلـــي حـــيـــاة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» دوره اعداد المدربين للمدربه دينا الجيار بشهادتين معتمدين
لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب Emptyالسبت 28 يونيو 2014, 8:08 am من طرف ديما مهدى8

» ترجمة معتمده لجميع اللغات واسعار خاصه للطلبه والكليات
لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب Emptyالسبت 28 يونيو 2014, 8:03 am من طرف ديما مهدى8

» دبلومه السكرتاريه الالكترونيه للمدربه دينا الجيار بشهادتين معتمدين
لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب Emptyالسبت 28 يونيو 2014, 7:55 am من طرف ديما مهدى8

» دبلومه التسويق الالكترونى للمدربه دينا الجيار بشهادتين معتمدين
لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب Emptyالسبت 28 يونيو 2014, 7:47 am من طرف ديما مهدى8

» نصائح لمستخدمي الفيس بوك بمسح معلوماتهم الشخصية
لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب Emptyالخميس 11 أغسطس 2011, 2:57 pm من طرف أسير الصمت

» إنشودة يهمي دمعي
لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب Emptyالخميس 11 أغسطس 2011, 2:40 pm من طرف أسير الصمت

» قلب رقيق ارق من قالب البشر
لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب Emptyالأربعاء 18 مايو 2011, 7:59 am من طرف دلوعة وكلمتها مسموعة

» أفضل ثلاث ساعات في رمضان
لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب Emptyالسبت 14 مايو 2011, 8:41 pm من طرف بنت غزة

» من احب فلسطين فليلقي عليها التحية
لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب Emptyالجمعة 25 مارس 2011, 7:07 pm من طرف بنت غزة

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب Empty لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب

مُساهمة من طرف أبو القيس الخميس 05 نوفمبر 2009, 11:34 am

بسم الله الرحمن الرحيم
لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب



إن الحزب شخصية معنوية يتألف كيانها من مجموعة المفاهيم والمقاييس والقناعات ومن مجموعة من الناس تجمعها مع بعضها ومع المفاهيم والمقاييس والقناعات عقيدة واحدة وثقافة واحدة. وتصبح لهذه الشخصية المعنوية بعد تكوينها إرادة عامة هي إرادة كل فرد فيها عضواً كان أو دارساً ما دام قد قنع ورضي بالعقيدة والثقافة الجامعتين واعتقد بهما عقيدة جازمة. ودلالة حيوية هذا الكيان أمران اثنان:

أحدهما إنتاج جديد من فكر أو توضيح فكر أو كسب شخص أو ارتفاع معنوي أو أي كسب يتصل بالحزب .

والثاني كون الإرداة العامة نافذة ومفضلة على الإرداة الخاصة لدى كل شخص في الحزب، غير أن كل فرد يمكنه بوصفه إنساناً أن يكون ذا إرادة مخالفة أو مناقضة للإرداة العامة التي يحملها كعضو في الحزب، ويمكن أيضاً أن يحمله كيانه المستقل بحكم الطبيعة على مواجهة ما يجب عليه من التزامات بالتساهل فيتركها على اعتبار أن ضياعها أقل ضرراً بالحزب من ثقل ضررها عليه فيفتي نفسه بتركها وبأنه لا يزال عضواً في الحزب منسجماً مع نفسه وجزئيته في هذا الكل الفكري الشعوري, وهذا مما يضعف الإرادة العامة، وبالتالي يضعف الشخصية المعنوية. فإذا تكرر هذا مع عدة أشخاص ازداد ضعف الإرداة العامة. فإذا ظل الاستمرار على ذلك أدى إلى هلاك الشخصية المعنوية. ولذلك وجب التنبه الى هذه القضية، ومحاولة معرفة الاسباب التي تؤدي الى ظهور هذا المرض وكيفية معالجته.

وبالتدقيق في اهم الاسباب التي تؤدي الى هذا الانفصال للشخصية الفردية عن الشخصية العامة، نجد ان الملل هو السبب المباشر لحصول هذا لانفصال، وخاصة مع طول الطريق الى الغايه، وبغض النظر عن الظروف المحيطة بالدعوة فاننا نجد ان الملل كما انه يمكن ان يتسلل الى النفس مصاحبا للشعور باليأس نتيجة صعوبة الطريق وعدم رؤية النور في آخر النفق، فإنه يمكن أن يتسلل الى النفس بفعل الوقوف الطويل على اعتاب الدولة دون الولوج الى داخل الباب، انتظارا لتهيئة الاوضاع بشكل تام قبل الدخول.


وفي كلتا الحالتين فإن موضوع الملل الذي يوجد لدى بعض الشباب يظهر أنه نتيجة لعدم تصور الشاب واقع عمل الحزب. وأن هذا العمل هو إيصال الأفكار للناس سواء قبل الحكم أو بعده، وهذا العمل لا يصح أن يملّ منه مسلم، فهذا هو الفرض الذي سيحاسبه الله على مدى التزامه به يوم القيامه،وهذا هو معنى القوامة على العلاقات بين الناس في الأفكار والمشاعر المتغيرة، ليبقى المجتمع في فكره وحسه سائراً بالطريق التصاعدي، أي من عُليّ إلى أعلى.


والحاصل انه قد كان لتأخر وصول الحزب الى اقامة الدولة ولعوامل أخرى أثر في نفوس الشباب، أدى إلى هبوط نشاط بعض الشباب، ومحاولة البعض منهم وضع سلم اولويات للاعمال الحزبية ففرقوا مثلا مابين درس المسجد وبين الحلقة، وقد وصل واقع حال كثير من الشباب إلى حد القول إن العمل في الأمة أو الاهتمام بالدراسة في الحلقات لم يعد يجدي، وليس له أية قيمة، أو أي أثر، ويرنون بأبصارهم منتظرين أن تقوم الدولة، وهم على هذا الحال مطالبين أن تنصب كل الجهود على أعمال النصرة، وكأن أعمال الحزب الأخرى قد انتهي منها.


مع انه يجب أن لا يغيب عن البال لحظة واحدة أن الغاية ليست هي الحكم، بل الغاية هي استئناف الحياة الإسلامية وحمل الدعوة الإسلامية للعالم، وأن طريقة ذلك هي الحكم. فأخذ السلطة إنما هو طريقة لجعل الحياة حياة إسلامية، أي لجعل العلاقات القائمة بين الناس علاقات إسلامية، ولا يجوز أن ينظر إلى الحكم أكثر من كونه طريقة فقط وليس أكثر.

فالقضية ليست العمل لتحطيم رجال الحكم، بل القضية هي جعل أفكار الإسلام طاغية في المجتمع، حتى يجري هذا التحطيم لرجال الحكم، وأخذ السلطان منهم عن طريق طغيان هذه الأفكار. وطريق جعل الأفكار طاغية في المجتمع إنما هو بدوام غشيان المجتمعات، ودوام الاتصال بالناس اتصالاً حياً لإعطائهم الأفكار والآراء والمقاييس حتى يتبنوها ويحتضنوها لتصبح أفكارهم وآراءهم ومقاييسهم، وهذا لا يمكن ان يتم دون اعداد الشباب في الحلقات ليكونوا قادرين على القيام بهذا العمل وتحقيق هذه الغاية، وإذن ليس الهدف أخذ الحكم فقط، حتى تجمع له قوى تستطيع أخذه، لأنه حينئذ لا يكون حكماً إسلامياً ولو جعلت القوانين من الأحكام الشرعية، فإنه لا يلبث أن يزيله الأعداء، أو أن يتحول إلى حكم غير إسلامي، ولا يمكن أن يستمر في تطبيق الإسلام وحمله إلى العالم. ولهذا فإن هدفنا أن نقيم الحكم على الفكرة الإسلامية التي تعتنقها الأمة، وتتبناها وتستعد لأن تموت في سبيلها لأنها حياتها.

والأمة اليوم قد أصبح تحسسها بالإسلام قوياً وواضحاً، وأصبح الإسلام وحده هو الموجود في الساحة، وهذا مما يجعل الأمة الآن فيها قابلية الاستجابة أكثر. ولذلك فما على الشباب إلا أن يغذوا السير للعمل في الأمة، وأن يديموا الاتصال بها حتى يتحقق لنا صهرها في بوتقة الحزب، لتحتضن الحزب، وتتبنى أفكاره، ويصبح عندها الاستعداد للتضحية في سبيل أفكاره لحمايتها والمحافظة عليها وعلى الحزب وعلى الدولة التي سيقيمها، لا سيما وأن عمل الحزب كله من أوله إلى آخره منذ نشأته وإلى قيام الساعة هو إفهام الناس ما يتبناه من أفكار وآراء وأحكام ليعتنقوها ويعملوا بها ولها. وهذا عمله قبل قيام الدولة، وهذا هو أيضاً عمله بعد قيام الدولة.

وإن من أعظم ما يجب أن يحصل على يد الحزب وجود الأفكار الإسلامية الأساسية عند الناس وجوداً بارزاً، يظهر في أحاديثهم ومناقشاتهم، وما لم توجد هذه الأفكار فإنه لا يمكن أن تحمل الأمة الرسالة التي يحملها الحزب، ولا يمكن أن يوجد الوعي العام الذي ينبثق عنه رأي عام ولا يمكن ضمان استمرارهما في الامة. ومن المعلوم أن حمل الأمة الرسالة التي يحملها الحزب شرط أساسي لقيام الحزب بمهمته. وأن وجود الرأي العام المنبثق عن الوعي العام أمر جوهري، حتى يمكن للحزب أن يأخذ الحكم في أي جزء من مجاله.

وهذا يوجب على الحزب وعلى كل شاب فيه أن يكون ذهنه دائماً مشغولاً لإيجاد الأساليب التي يتمكن بها من جعل الأمة تلتف حول الحزب وتتبنى أفكاره، وتحتضنها احتضان الأم لوحيدها، ونظرة سريعة الى واقع الدولة التي بناها رسول الله (IMG:html/prefix/p1.gif) بعد ان اقام الدولة في المدينة ظل اهتمامه بالشباب والاجيال الناشئة قويا سواء من حيث كسبهم الى تكتل الصحابة ام من حيث دوام رعايتهم بالفكر لتنموا عقلياتهم ونفسياتهم، وكما بنى (IMG:html/prefix/p1.gif) شخصيات شابة في المدينة لتحمل الدعوة وتقود الامة من بعده فكان اهتمامه(IMG:html/prefix/p1.gif) ، ولما تم حفظ العقيدة والدين

هذا على صعيد الاهتمام ببناء الحزب، اما على صعيد مداومة الاتصال بالامة وغشيان المجتمع، فقد رأينا كيف ان الاماكن التي لم تعط قدرا كافيا من العناية ببناء الراي العام فيها على التكتل والفكرة، كانت دائما هي مصدر الخطر على كيان الدولة والامة، فهذه القبائل العربية التي ارتدت بعيد وفاة الرسول (IMG:html/prefix/p1.gif) وما كانت الشام لتثور ضد صحابة رسول الله (IMG:html/prefix/p1.gif) ، وضعف الراي العام على التكتل وضرورة التمسك به وأخذ قيادة الناس له وجمعهم من حوله.


ومن هنا تظهر خطورة ما صار يراود أذهان بعض الشباب من أن العمل يجب أن ينصرف انصرافاً كلياً إلى أعمال النصرة.وأن اعمال التثقيف في الحلقات وأعمال صهر الأمة في بوتقة الحزب لم يعد لها فائدة لأن هذه الأفكار تصرف الشباب عن عملهم الاصلي، وتحول الحزب عن الطريقة التي يتبناها من أول لحظة، وتجعل هدفه أن يصل إلى الحكم ليحمل الناس على ما عنده، فيصبح من الضروري بحسب هذه النظرة الخطرة ان يلجأ الحزب إلى إنشاء حرس إسلامي ثوري ليحمي الحزب، وليحمي الدولة التي سيقيمها، وليرغم الناس على الخضوع للأفكار والأحكام التي يتبناها، وهذا عكس ما يتبناه الحزب من أول يوم.

فالحزب لا يفكر بحماية نفسه وحكمه وأفكاره من الأمة، وإنما يفكر بأن يجعل الأمة هي التي تحمي البلاد والدولة والحزب وأفكاره من الأعداء، ومن الكفار والمنافقين. وهو يترسم خطا الرسول (IMG:html/prefix/p1.gif) ، وحماية المسلمين وحماية الدولة التي سيقيمها الرسول في المدينة.


لذلك لا يجوز أن يغفل الحزب أو أي شاب من شبابه لحظة واحدة عن ضرورة الاستمرار في القيام ببناء وتنمية جسم الحزب والمحافظة عليه ودوام العمل بين الناس والاتصال بهم، والعيش معهم لإعطائهم مبدأ الحزب حتى يصبح مبدأ لهم يحتضنونه، ويستعدون للذود عنه وعن الحزب وعن الدولة التي سيقيمها بأغلى ما يملكون من الأنفس والأموال.

وهذا يقتضي من الشباب المحافظة على استمرارية نشاطهم داخل الحزب والحلقات ومداومة الاتصال بالأمة سيما وأن الأمة أصبحت لا يحركها إلا الإسلام، ويجب أن يطرحوا من أذهانهم أن العمل الآن في غير النصرة لا قيمة له، كما يجب أن يوطدوا العزم على دوام الحركة والاتصال بالأمة لكسبها، وجعلها تتبنى أفكار الحزب حتى يقودها قيادة فعلية بأفكار الحزب، حسب مفهوم الحزب للقيادة، ويجب أن يدرك بأن دوام الحركة في الأمة والاتصال بها وجعل أفكار الحزب هي الطاغية له الأثر الكبير على أعمال النصرة، ويكون من أكثر العوامل التي تزيد في استجابة أهل النصرة. إذ أن أهل النصرة هم من أبناء الأمة ويتأثرون بما تتأثر به. وكلما كانت أفكار الحزب وآراؤه هي الموجودة وهي المسيطرة في المجالس وهي المتداولة في أحاديث الناس، فإن عمل الحزب في النصرة يكون أفعل في كسب أهل النصرة والتأثير عليهم.


وإذا كان هذا هو الاصل في شباب الحزب من حيث الاهتمام بالعمل الحزبي في داخل الحلقات وبين الامة فلا يصح أن ينشغلوا عن واجبهم بتصور أخذ الحكم بأنه في متناول اليد، أو أنه يسعى إليه بخفة ولا أن يظن بأنه شيء يمكن الوصول إليه باليسر، فالحكم في الأحوال العادية عن طريق الانتخابات أمر عسير لا يتأتى وصول من هم أهل له إلا بالعمل الجديّ المتواصل بضع سنين، فكيف بأخذ الحكم بالقوة عن طريق القوة المادية؟ فإنه أصعب وأشق، فالوصول للوزارة سواء عن طريق العملاء أو عن طريق الشعب من أصعب الصعاب، والا فلماذا تعاني امريكا الامرين في العراق وافغانستان بل وحتى في بلد صغير كلبنان، وبالتالي فكيف الوصول إلى رئاسة الدولة وإلى قلب النظام وأهل النظام؟ لذلك لا يصح أن تؤخذ أمور الحكم بمثل هذه الخفة بل لا بد أن تؤخذ بعناية واهتمام وتقدير تكون في مستوى السلطان. فأخذ الحكم دونه قطع الأرزاق وقطع الأعناق، ولذلك فليس من السهل جعل رعايا الحكام يأخذون الحكم منهم لأنه لا بد لهم اولا أن لا يبالوا بقطع الأرزاق والأعناق حتى يتصور أنهم يتحركون مجرد حركة لأخذ الحكم، فكيف بنقل هذا التحرك إلى فعل مادي مؤثر يطيح بالحكم؟

كما لا يصح أن يتصور طلب النصرة بأنه أمر هين، وأن مجرد التحرك إليه كاف لأخذه، لا يصح أن يتصور ذلك لا سيما من شباب الحزب، وإذا كان الشاب يعرف انه حتى يقنع واحداً بالدراسة يبذل جهداً غير عادي فكيف بإقناع شخص بأن يبيع نفسه ويستعد للموت في سبيل الفكرة ؟ وإذا كان الشاب يترك الحزب بعد سيره عدة سنوات خوفاً من تبعة الالتزام بالحزب فكيف من سار معك للموت لا يتركك حين يتحقق من الجدية ويشاهد الموت بعينيه ؟ وإذا كان إيجاد حلقة للدراسة في أجواء الرعب والخوف من مجرد السجن أمر عسير فكيف بإيجاد حفنة من الناس تحت أجواء الإعدام وخراب الديار ؟ لذلك يجب أن يتصور طلب النصرة كما هو وفي واقعه، وكيف انه يحتاج إلى عناية فائقة في مثل هذه الأجواء وهذه الأحوال، وإذا كان الرسول (IMG:html/prefix/p1.gif)
فطلب النصرة أمر في غاية الصعوبة وفي غاية الخطر، فهو يحتاج إلى رجولة وجرأة غير عادية ويحتاج إلى دأب وأساليب غير عادية ويحتاج إلى صبر وأناة وحسن تقدير، كما يحتاج الى بذل كل مجهود من قبل الشباب في ترسيخ افكار الحزب بين الامة وزيادة وعيها على الاسلام، حتى يسهل النفوذ الى اهل النصرة، ويسهل مع ذلك تحريكهم باتجاه إقامة الدولة، ومن هنا فقد كان لعملكم الاثر البالغ في تحقيق الغاية والوصول الى الهدف وهذا ما يجب ان يشحذ هممكم ويدفعكم الى المزيد من البذل والعطاء والذي انتم اهله، سواء اثناء العمل في بناء جسم الحزب او خلال عملكم مع الامة، فلا تستصغروا امرا مهما كان من اعمال الدعوة، سواء اكان هذا الامر متعلقا بالحلقات ام بمتابعة الدارسين او في بناء العلاقة مع الامة ومحاولة كسبها لتقف الى جانب الحزب في معركتها المصيرية لايصال الإسلام وفكرته الى الحكم عن طريق تسليمه للحزب.


وأخيرا فلنتذكر ونحن في سيرنا هذا نقتفي أثر الحبيب المصطفى قوله (IMG:html/prefix/p1.gif)

لنعلم حقيقة الرجال الذين سيبنون تلك الدولة وما يجب ان يكونوا عليه

أبو القيس

عدد المساهمات : 62
تاريخ التسجيل : 01/11/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب Empty رد: لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب

مُساهمة من طرف أسير الصمت الخميس 05 نوفمبر 2009, 12:38 pm

مشكووووووور اخي ع موضوعك
الله ما يحرمنا من مواضيعك الجميلة
تحياتي الك
أسير الصمت
أسير الصمت
Admin

عدد المساهمات : 524
تاريخ التسجيل : 03/08/2009

https://lovehoot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب Empty رد: لا ينبغي للملل ان يتسلل الى نفوس الشباب

مُساهمة من طرف ملكة الجنان الخميس 05 نوفمبر 2009, 1:39 pm

جميل ما قدمت اخى بارك الله فيك Very Happy
ملكة الجنان
ملكة الجنان

الديك
عدد المساهمات : 589
تاريخ التسجيل : 11/08/2009
العمر : 31

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى